أرفعـــــــــــوا الخنـــــــــــاق ... والحواجــــــز
... والمعـوقـــــــــــــــات
!!!
أيها الأحبة : مرة أخرى وللأسف الشديد نجد أن بعض رجال الدين ينكأون
جراحات تأبى
أن تلتحم ، ولكننا سنقول ما حدث بدون دوران في حلقة مفرغة وهي ليست
للتسلية أو قنبلة دخانية.
نحن لا نسعى للشهرة ولا ألى الأضواء . ولن نحول القبح ألى جمال
.
نأمل منكم أن تهضموا هذه الحقيقة الواضحة كوضوج الشمس
.
٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭
من عادة الراهب الكاثوليكي منح القربان للأشخاص الذين يتواجدون قي دار
النقاهة
THERAPY ))
وكالعادة جاء دوري لتناول القربان، فسألني عن أصلي وفصلي وطائفتي وعقيدتي
ولما أجبته بأنني سرياني أرثوذكسي ، امتقع لون سحنته ورفض منحي القربان ،
ولما سألته عن السبب أجاب : أسأل رئيسي ولما سألت رئيسه أجاب : هذه
التعلبمات
!!!
×××××××××× ××××××××× ××××××××××××
أيها
الأحبة : عندما يتفق كبار رجال الدين المسيحي على
:
١
-
تاريخ موحد لأعياد الميلاد ورأس السنة والقيامة المجيدة
٢
-
التفاهم والموافقة المسيحي - المسيحي
٣-
التفاهم والموافقة الكاثوليكي - الأرثوذكسي
٤-
التفاهم والمواقة الكاثوليكي - الأرثوذكسي - البروتستانتي
٥
-
التفاهم والموافقة على عقيدة موحدة للكنائس
٦
-التغاهم
والموافقة على عدم المتاجرة بالدين
٧-
التفاهم والموافقة على المحبة والتواضع والتسامح كما جاء في الكتاب
المقدس.
أيـــــــها الأحبــــــــــــــــــــــــة
الأعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاء
!!!
أذا نجحوا في توحيد هذا الخليط العجيب الغريب المريب من لهيب المواوبل
والأحلام الوردية والأوهام السرابية والأمنيات العنترية والأمال الخيالية
والخرابيط الأعلامية والهياكل الورقية وأذابتهم في بوتقة واحدة
.
(تكون الكرة الأرضية في خبر كان)
٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭٭ ٭٭٭٭٭٭٭
خبــــــر مهـــــــــم جـــــــــدا
:
في ٧ تموز ٢٠١٨ وفي اجتماع رؤساء الكنائس في مدينة باري الأيطالية ،
طلب مار اغناطيوس أفرام الثاني بطريرك السريان الأرثوذكس ، رفع
العقوبات المفروضة على " سوريا " لأنها تسيء للشعب
!!!
التعليــــق : ونحن بدورنا نطالبه بشدة وبغضب وننادي بأعلى صوتنا برفع
الخناق والقيود والجواجز وعصا السلطة المفروضة على السينودس ورجال الدين
والسكرتارية البطريركية والأعلام المرئي والمقروء والمسموع حتى يستطيعوا
أبداء الرأي الحر وتقديم الأستشارات والتوجيهات والتوصيات والقرارات التي
يرونها مناسبة وتصب في مصلحة شعبنا السرياني أينما وجد شرقا وغربا شمالا
وجنوبا ، بعد أن تبين بكل جلاء ووضوح لا لبس فيها ولا أبهام بأن فرض
القوانبن كما يشاء وكما يحلو له تحركها أصابع (رئبسهم ) وهو في هرم
السلطة وأنه فوق القانون ، تمثل انتهاكا صارخا
واعتداءات فاضحة تعسفية لهيبة القانون ، وأنه بذلك يسعى لتقويض الحقوق
في الحرية والديموقراطية والعدالة والشفافية ، لكن باعتقاده سينعم
بالراحة والرفاهية ورغدالعيش والأمن والأستقرار ؟؟؟
كما نؤكد بأننا نطمح ألى حلول جذرية لا ألى التجميلية والترقيعية
والترفيهية التي لن تفيد الوضع المزري المخزي المؤسف لسمعة كنيستنا ،
وأنها(
أي الحلول الترقيعية ) بكافة تجهبزاتها وأشكالها وألوانها وتعدداتها
واتجاهاتها وحثالاتها مرفوضة ومدانة ومشجوية ومستنكرة جملة وتفصيلا
!!!
والمثل
يقول ( لا يفل الحديد ألا الحديد
)!!!!
|