عاشت الأمة الآرامية بجميع طوائفها حرة أبية

 

 

     فيس بوك

الفكر الاشوري المزيف

ردود و تعليقات

   متفرقات

تاريخ الكنيسة السريانية   

      تاريخ الشرق

علم الآثار

    الهوية الآرامية

اللغة الآرامية

 

هنري بدروس كيفا باريس – فرنسا

 الاختصاصي في تاريخ الآراميين

الألف و التاء: منذ البداية ولدنا آراميين و سنبقى آراميين حتى النهاية.
نعيش معا و نموت معا و من الأفضل ألا نبقى مجرد متفرجين: دافعوا
معا عن هويتكم و تراثكم من أجل الحفاظ على وجودكم!

English

الهوية الآرامية                            

هل تسمية  كنيسة الروم تشير الى هوية يونانية أم آرامية؟

من يتعمق في تاريخ الشرق يكتشف أن الآراميين قد إستوطنوا في مناطق عديدة فيه و لكن يتخلل تاريخ الآراميين عدة إشكاليات :

أ - لم يؤسس الآراميون دولة آرامية واحدة بل عدة ممالك و لذلك لم يعطي العلماء في القرن التاسع عشر أية أهمية لتاريخ الآراميين .

ب - لقد ترك لنا الآراميون كتابات عديدة على جلد الغزلان و لكنها تلفت مع الزمن و لم يبق لنا إلا كتابتهم المدونة على الحجر .

 و هذا يعني إننا نعرف تاريخهم و إنتشارهم من خلال كتابات أعدائهم خاصة ملوك أشور !

ج - إن أسفار التوراة قد تركت لنا معلومات عديدة عن الآراميين و بعض الأحيان هي الوحيدة التي تخبرنا عن بعض ممالكهم في جنوب بلاد آرام مثل مملكة جشور الآرامية و

 كانت عاصمتها " بيت صيدا " و الآثارات المكتشفة تثبت تاريخ هذه المملكة الآرامية .

و لكن أسفار التوراة تخلط في بعض الأحيان بين الآراميين و بين الآدوميين الذين سكنوا في شرق الأردن !

المشكلة هي أن اللغة العبرية و الآرامية القديمة لم تكن منقطة فمثل الحرف الرابع " ܖ " من الأبجدية كان يكتب بدون أي نقطة . 

* إذا وضعنا نقطة فوق الحرف " ܪ " تلفظ " راء "

* إذا وضعنا نقطة تحت الحرف " ܕ " تلفظ " دال " و هذا مما دفع بعض المترجمين أن يخلطوا بين ملك الأدوميين و بين ملك الآراميين !

 إنني أشك بوجود شعب " أدومي " و أعتقد أنهم آراميين ...


د - أخيرا - بما إنك من الأردن - ارجو أن تعلم أن الأنباط هم آراميون
في إنتمائهم التاريخي و قد أكدت بعض الكتابات الأكادية بأن قبيلة نباطو هي آرامية .

من المؤسف أن علماء الأثار يرددون منذ القرن التاسع عشر بأن هوية الأنباط هي مجهولة مع أنهم تركوا ألوف الكتابات باللغة الآرامية . لا صحة للفكرة التي تدعي بأن الأنباط هم جذور عربية و لكن لا شك أن الأنباط قد إستعربوا مع مجيء الإسلام !

المصادر العربية كانت تطلق التسمية النبطية على السريان أي الآراميين!

جوابا على سؤالك : جميع مسيحيي الشرق هم سريان آراميون لأن جميع علمائهم قد أكدوا بأنهم سريان آراميين و لكن:
* هذا لا يعني أن المسيحيين فقط يتحدرون من الآراميين و لكن نسبة
كبيرة من الإخوة المسلمين هم أيضا يتحدرون من الآراميين...

*الإنتماء الآرامي لا يعني أننا ننتمي الى عرق آرلمي صافي لأننا نعلم بأن الآراميين قد صهروا بقايا شعوب قديمة ...
أما بالنسبة الى تسمية " روم " و علاقتها مع الرومان فنحن نعلم
أن العرب قد أطلقوا التسمية الرومية على السريان الخلقدونيين لأنهم بدأوا يستخدمون اللغة اليونانية في ليتورجيتهم .

بعض الملاحظات المهمة :

أولا - تسمية روم هي عربية تشير الى الرومان : بينما تسمية الملكيين تشير الى أباطرة بيزنطيا و ليس روما .

ثانيا - لغة الرومان كانت اللاتينية بينما لغة البيزنطيين كانت اليونانية !

التسمية " روم " هي خاطئة تاريخيا و لا تشير الى شعب رومي أو يوناني كان يعيش في شرقنا.
ثالثا - المصادر السريانية العديدة كانت تسمي " أتباع مجمع خلقيدونيا"
ب " السريان الملكيين " أي السريان الذين تبعوا تعاليم الملك البيزنطي !

في اللغة السريانية لفظة " ملك " تطلق على الشيخ المسؤول و الملك و الإمبراطور !

إبناء كنيسة الروم هم سريان آراميون في هويتهم التاريخية و هم أصحاب هذه الأرض و ليس لهم علاقة مع المحتلين الرومان أو البيزنطيين و هذا ما أكده سيادة المطران خضر بنفسه !

رابعا - إن السريان الملكيين ظلوا يتكلمون لغتهم الأم السريانية الآرامية و هذا واضح من إخوتنا السريان الموارنة الذين حافظوا عليها الى تاريخنا الحديث و واضح أيضا في بعض قرى القلمون خاصة معلولا و جميع المسيحيين فيها ينتمون الى كنيسة الروم !

أخيرا تسمية الروم لا تشير الى تحدر أبناء هذه الكنيسة من الرومان أو اليونانيين و إن المصادر العربية قد أطلقتها لأن أبناء هذه الكنيسة قد إستخدوا الليتورجيا البيزنطية اليونانية في القداديس بينما ظل ابناء هذه الكنيسة يتكلمون لغتهم الأم السريانية لأنهم جميعا كانوا ينتمون الى الشعب السرياني الآرامي .

و هذا الرابط يؤكد أن السريان الملكيين قد تركوا مخطوطات تاريخية باللغة السريانية كان قد نشرها العالم André de Halleux 

Chronique melkite de 641 — Wikipédia

La Chronique melkite de 641 est un texte historiographique en syriaque du VIIe siècle, dû à un religieux tenant de l'Église byzantine officielle (Église « melkite »), conservé dans un manuscrit du monastère Sainte-Catherine du Sinaï, le Ms. Sinai syriacus 10 (daté du VIIIe ou du IXe siècle).

FR.WIKIPEDIA.ORG

Yes the Assyrian Federation (Assyriska Riksförbundet) was established in 1977, the periodical Hujada (Huyodo) in 1978, Bahro Suryoyo of the Syrianska Riksförbundet started in 1979 or 1980.

No you believ that the red and yello colors are Assyrian colors when in FACT no ancient Assyrian artifacts is limited to these two colors, not even the Lammasu or Shedu. The belief that they are Assyrian colors comes from the book you showed and the picture of the Ashur-Kaldo battalion the 8th battalion of the French mandate Syria. Refering to the pictures in their office of a winge bull painted in red and yellow. (this painting is not from the Assyrian imperial period but painted during the 1930s and 1940 etc.

The colors wre de facto taken from the churchs flag with the patriarchal “hat” and scepter etc. I will show you this flag.

By the way thee was an Aramean Association (Arameiska Föreningen) in Södertälje area of Brunnsäng in 1982-1988. even a periodical called Qolo Oromoyo from 1985. Seen a copy of it.7

المقالات التي ننشرها تعبر عن آراء أصحابها ولا نتحمل مسؤولية مضمونها