1- دعم
التحرّكات الدولية والمحلّية، الرسمية والسياسية
والشعبية الداعية الى تحرير لبنان من كل احتلال في كل
صوَره، وخاصة الاحتلال السياسي-العسكري البعثي السوري.
2-
الإفراج الفوري غير المشروط عن المعتقلين السياسيين
والفكريين
والسماح لذويهم بزيارتهم والإستفسار عنهم وعن مصيرهم،
وهذا من أبسط حقوق الإنسان.
3-
إعادة حقوق المواطنية للبنانيين المنتشرين في أنحاء
العالم في تسجيل مواليدهم والمشاركة في انتخابات
مرشحيهم وممثليهم في سائر المؤسسات الرسمية والسياسية
في لبنان، إسوة بكافة الشعوب الحرّة في العالم.
4-
إعادة التوازن الحضاري في لبنان والمشرق من خلال إعادة
الكرامة والحقوق الإنسانية والثقافية والسياسية للشعوب
المسيحية، بدءا بتعليم أجيالنا هوّيتنا ولغتنا
الآرامية السريانية وحضارة شعوبنا المسيحية وتاريخها
الأصيل في المنطقة وصولا الى استرجاع دورها الحضاري
وإبرازه، والكفّ عن إظهارها كحضارة دخيلة أو مشبوهة،
وذلك في كافة دور التعليم الرسمية والأهلية على
السواء.
5-
المباشرة الفورية بإظهار اللافتات بلغتنا الآرامية
السريانية على كافة واجهات مؤسساتنا الحضارية مثل
الكنائس والمدارس وكتب الصلاة وغيرها مما يعطي أجيالنا
وشعبنا الشعور بالاعتزاز بالانتماء الحضاري بدل
الإنكفاء والتقهقر.
6-
تطبيق شرعة حقوق الإنسان بالعفو عن كافة المضطهدين
السياسيين الملاحقين من أجل قناعاتهم السياسية والسماح
لهم بالعودة دونما خوف الى أهلهم وجذورهم من بلاد
شتاتهم، فلبنان كان ويجب أن يستمرّ منارة للفكر الحرّ
والإشعاع في هذا الشرق المظلم.
هذه هي
المطالب التي أجمعت عليها كافة الأحزاب والتنظيمات
المجتمعة مع غبطة البطريرك الكاردينال، وقد وقعها كل
من ممثّليهم كالتالي:
1-
التنظيم الآرامي الديمقراطي في السويد
2-
رابطة الأكاديميين الآراميين
3-
التجمّع السرياني اللبناني العام في السويد